আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
رسالة في آل أعين
وقد رأيت أنا آثار القني وأدركت شيخا كان قد قام له كذا عليها وكان سبب استخراجه العين أن بعض أهل زوجته من خراسان ورد حاجا فاشتهى أن يرى الحيرة فخرج معه إليها. وكانت قبة الشتيق أحد الأشياء التي يقصدها الناس للنزهة وكانت مما يلي النجف وقبة غصين مما يلي الكوفة هي باقية إلى هذا الوقت ولا أعرف خبر قبة الشتيق هل هي باقية أو لا. فلما جلسوا للطعام قال الخراساني هاهنا ماء إن استنبط ظهر ثم ساروا فرأى النجف وعلوه على الأرض التي أسفله فقال يوشك أن يسيح ذلك الماء على هذه الأرض. فابتاع سليمان تلك الأرض وجمع منها ما أمكن ثم عمل على استنباط العين فأنفق عليها مالا فظهر له من الماء ما ساقه من القني إلى تلك الأرض. وكان له حديث حدثت به ذهب عني في أمر العين إلا أن الذي رزق من المال كان يسيرا. فلم تزل تلك الضياع في يده إلى أن مات ثم خرج ولده كلهم عن
পৃষ্ঠা ১২৩