الأقداس في الهيكل القديم. ويسميه اليهود «باب الرحمة (1)» يحجونه لأقامة الصلاة في باحته.
وتشاهد بالقدس أطلال «الإصطبلات (2)» التي عمرها الملك سليمان بجوار قصره. وقد استعمل في بنائها الصخر الجسيم المنحوت ، مما لا نظير له في بناء آخر. وهناك أيضا أطلال المذابح التي كانت الأضاحي تقدم عليها في سالف الأزمان. ومن عادة حجاج اليهود أن يكتبوا أسماءهم على الحيطان الملاصقة لها (3).
وبظاهر المدينة من باب يوشفاط، يشاهد النصب الذي أقامه
পৃষ্ঠা ২৫১