আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
العمارة فيها أفاضل وعلماء وعباد وزهاد معلومة بأهل الصلاح الأحياء والأموات غير أن الركب لم ينزلها وإنما اجتاز عنها فقط ومررنا على زنزور أيضا ثم منه إلى طرابلس وبينها وبين زنزور نحو اثني عشر ميلا والحمد لله أولا وآخرا.
পৃষ্ঠা ১৬৬