149

العمارة فيها أفاضل وعلماء وعباد وزهاد معلومة بأهل الصلاح الأحياء والأموات غير أن الركب لم ينزلها وإنما اجتاز عنها فقط ومررنا على زنزور أيضا ثم منه إلى طرابلس وبينها وبين زنزور نحو اثني عشر ميلا والحمد لله أولا وآخرا.

পৃষ্ঠা ১৬৬