Response on Faith and its Nullifiers
جواب في الإيمان ونواقضه
প্রকাশক
دار التدمرية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٧٣ هـ - ٢٠١٦ م
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
Response on Faith and its Nullifiers
আবদ আল-রাহমান বিন নাসির আল-বাররাক d. Unknownجواب في الإيمان ونواقضه
প্রকাশক
دار التدمرية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٧٣ هـ - ٢٠١٦ م
জনগুলি
(١) فعندهم أن الشرائع جاءت بها الرسل لينتفع بها العامة في إقامة مصلحة دنياهم لا ليعرفوا الحق؛ إذ في الحقيقة لا بعث ولا حساب، والفيلسوف على درجة من الكمال لا يحتاج معها إلى ما جاءت به الرسل؛ فهو مستغنٍ عن اتباعهم بما عنده من الحكمة. انظر: «الرد على المنطقيين»، ص ٣٢٦ وص ٤٨٦ و«جامع المسائل» ٦/ ١٦٢، و«الرسالة الصفدية» ص ٢٤٠ و٢٧٧ و٤٨٧. (٢) لأنه عندهم إذا وصل إلى مقام الفناء في توحيد الربوبية، وشهد الإرادة القدرية= جرى معها وأسقط الأمر والنهي، والعارف المحقق يجوز له التدين بدين اليهود والنصارى. انظر: «مجموع الفتاوى» ٨/ ٣٤٧ و١٣/ ٢٦٦ و٢٧/ ٥٩ و٢٨/ ٥٧١ و«الرسالة الصفدية» ص ٢٦٨، و«شرح العقيدة التدمرية» ص ٥٨٢.
1 / 26