103

بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص (مقالات محمد أجمل الإصلاحي)

بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص (مقالات محمد أجمل الإصلاحي)

প্রকাশক

دار الغرب الإسلامي

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م.

প্রকাশনার স্থান

بيروت

জনগুলি

المحقق إنه لم يجد لغة طيء بالمعنى المذكور في اللسان (بلد). - في أفعال ابن القطاع ١: ٧٧: "درس، لغة طائية". والمعنى مذكور في الجيم ١: ٨٥ غير منسوب لطيء. ص ٢٩١: "يقال: بما فعلت كذا كان كذا، أي هذا بذا". وقال المحقق إنه لم يجدها على النحو الذي ذكر المصنف. - هو أسلوب معروف من أساليب العربية. ومنه قول ابن أخت تأبط شرًا: فلئن فلّت هذيل شباه ... لبما كان هذيلًا يفلُّ وبما أبركهم في مناخ ... جعجعٍ، ينقب فيه الأظلُّ - قال المرزوقي: "إن هذيل قد تمكّنت منه فكسرت حدّه، وأتعست جدّه، فهو بما كان يؤثر من قبل في هذيل، فيطأ حريمها، ويكثر قتيلها. والعرب تقول: هذا بذاك، أي هو عوض منه" شرح الحماسة ٢: ٨٣٥. وانظر نمط صعب ونمط مخيف: ٢٣٥. وقد أفاض الكلام على هذا الأسلوب وشواهده الدكتور شاكر الفحام في كتابه "نظرات في ديوان بشار بن برد": ٦١ - ٦٧. ص ٢٩٢: "خرجنا بعد بنك من الليل أي بعد قطعة منه". وقال المحقق إنه لم يجد البنك بمعنى قطعة من الليل. - هو مذكور في القاموس (بنك) ونصّه "البنك بالضم: أصل الشيء، أو خالصه، والساعة من الليل، وطيب". ص ٢٩٧: "بيّحت الشيء تبييحًا: فرّقته". وقال المحقق إنه لم يجد معنى هذه الكلمة. - وهذه أيضًا مذكورة في القاموس (بيح) قال: "وتبييح اللحم: تقطيعه وتقسيمه".

1 / 107