التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل - ضمن «آثار المعلمي»

আবদুর রহমান আল-মু'আলিমি আল-ইয়ামানি d. 1386 AH
122

التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل - ضمن «آثار المعلمي»

التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل - ضمن «آثار المعلمي»

প্রকাশক

دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٤ هـ

জনগুলি

بقي في نفسه ريبة. وقد بيَّن أهل العلم أن مثل هذا إنما يقتضي التروِّي والتثبت، فإذا تروّى وبقيت الحال كما كانت وجب عليه أن يقضي بتلك الشهادة، ويعرض عما في نفسه. وأما الفرع المذكور عن الشافعي فليس من ذاك القبيل، وإنما هو من باب الاحتياط للتعديل. ومع ذلك فقد ردَّه إمامُ الحرمين وقال: إن أكثر الأئمة على خلافه (^١). وأما رواية المبتدع، وجرح المحدِّث لمن هو ساخط عليه، فأُفردُ كلًّا منهما بقاعدة. * * * *

(^١) انظر "نهاية المطلب في دراية المذهب": (١٨/ ٤٩٢).

10 / 70