كشجيه فاعذر عاجزا يتبلد
1: 191
بل لم تقف شفقته عند المستأنس من الحيوان إنما تجاوزته إلى الوحش والهوام، فنهى عن طرد الوحش نفسه:
لا تطرد الوحش فما يلبث ال
مطرود في الدنيا ولا الطارد
1: 212
وكره قتل البرغوث (فصول 356) وعد تسريحه إياه خيرا من درهم تعطيه لمحتاج، وسوى بينه وبين الملك في حب الحياة:
تسريح كفي برغوثا ظفرت به
أبر من درهم تعطيه محتاجا
لا فرق بين الأسك الجون أطلقه
অজানা পৃষ্ঠা