17
1: 277
وهو يقسم أنه لا هو يدري ولا عالمه يدري - مطلقا:
آليت ما أدري ولا عالمي
من كوكبي في الحندس الداجي
1: 174
وقد قدر ألا تسير الأمور ولا تختبر، فتلك طبيعتها:
الليل والإصباح والقيظ وال
إبراد والمنزل والمقبره
كم رام سبر الأمور من قبلنا
অজানা পৃষ্ঠা