রাই ফি আবি আলা

আমিন খুলি d. 1385 AH
213

রাই ফি আবি আলা

رأي في أبي العلاء: الرجل الذي وجد نفسه

জনগুলি

17

الكلأ، همتي في المنغرة

18

والمخزاب

19 ...» ويبدو في الصيغة روح التمني، لا تقرير أن ذلك في متناول قدرة الله فحسب. ومثل ذلك قوله:

20 «الحوج على ذات عوج، وهي على سواي سهلة كالأنفاس، ولو شاء الخالق جعلني مثل الناس ...» وما ابتغاه من الثروة والقوة والاضطلاع بأعمال الأقوياء الأصحاء مهما يكن قريب التحقق أو بعيده، فإنه أمنية من يطمع في تغير واقع الكون، حتى يبصر ويفعل ويفعل ... على أن الرجل يبعد في ذلك ويكثر، فيقرر اقتدار الله على تحقيق أشياء لعلها لو تحققت لناله منها أيضا خير كثير؛ كقوله:

21 «يقدر ربنا أن يجعل الإنسان ينظر بقدمه، ويسمع الأصوات بيده، وتكون بنانه مجرى دمعه، ويجد الطعم بأذنه، ويشم الرائحة بمنكبه، ويمشي إلى الغرض على هامته، وأن يقرن بين النير وسنير

22

حتى يريا كفرسي رهان، وينزل الوعل الزعل

23

অজানা পৃষ্ঠা