عجبا للقطا من الكدر والجو
ن غدت في عنائها المتواصل
لقطت حبة وجاءت بها الأف
راخ ثم استقت لها في الحواصل
2: 215
وأخيرا فإن أبا العلاء الذي يظن أنه صمم على عد النسل جناية، واختار هذا الرأي من آرائه ليحمله شاهد قبره، ويعرفه به الخالفون بعده من الملمين بمثواه، فطلب - فيما يروى - أن يكتب على قبره البيت المشهور :
3
هذا جناه أبي علي
وما جنيت على أحد
أبو العلاء هذا هو الذي يعد النسل أفضل عمل في هذه الدنيا، ويعد السعي له عملا معقولا، ويقول:
অজানা পৃষ্ঠা