إن الشبيبة نار إن أردت بها
أمرا فبادره إن الدهر مطفئها
1: 36
بل هو الحاض على الأنانية وإيثار النفس على غيرها:
إن ترد أن تخص حرا من النا
س بخير فخص نفسك قبله
2: 180
وإذا لم يكن لشيء عنده قيمة، وقد هون من شأن المال وسوى الفقر بالغنى أو فضله، ورأى الفقير أقل هما، فهو هو الذي قال: «نعم الشيء الثراء لمن كسا العاري وأطعم السغبان.» (ف282) وهو الذي يرى العز في الثروة والعيش في الحيرة:
والعز في الثروة والعيش في
الحيرة والحرفة في المحبرة
অজানা পৃষ্ঠা