[١٥٥] في الذِّبْحِ (١) مَعْهَا (أَئِفْكًا) مَرْيَمٌ (أَئِذَا) ... (أَئِنَّكُمْ) فُصِّلَتْ تَسْهِيلُ ذِي قُصِدَا
[١٥٦] بِخُلْفِهِ مَعْ (أَؤُنْزِلْ) مَعْ (أَؤُلْقِيَ) قُلْ ... وَكَمِّلِ الفَتْحَ خُلْفُ الشَّاطِبِيِّ جِدَا (٢)
[١٥٧] بِهِ وفي الكُلِّ وَرْشٌ لَمْ يَمُدَّ كَذَا ... (أَؤُشْهِدُوا) خُلْفُ إِسْمَاعِيلَ ذَا عَضَدَا
[١٥٨] وَالشَّاطِبِيُّ قُبَيْلَ الضَّمِّ مَدَّ لِزَبْـ ... بَانٍ بِخُلْفٍ وَوَفْقُ القَصْرِ قَدْ حُمِدَا
[١٥٩] وَوَرْشٌ ابْدَلَ وَجْهًا حَالَ فَتْحَتِهَا ... وَبَعْدَ هَمْزَةِ الاِسْتِفْهَامِ حَيْثُ بَدَا
[١٦٠] مِنْ قَبْلِ لامٍ لِكُلٍّ عِنْدَنَا أَلِفٌ ... (أللهُ) (٣) وَفْقًا وَسَهِّلْ عِنْدَهُمْ يَزِدَا
[١٦١] وَمَا تَكَرَّرَ وَفْقًا غَيْرَ أَنَّ هِشَا ... مًا مُفْصِلٌ وَوِفَاقُ الكِلْمَتَيْنِ هُدَى
[١٦٢] لَكِنْ (يَشَاءُ إِلَى) بِالوَاوِ مُبْدَلَةٌ ... لَنَا وَسَهِّلْ كَيَا أَبْدِلْ لَهُمْ يُفِدَا
(١) يعني: سورة الصافات. وفي موضع: «في ال» ثقب في الورقة أظهر ما تحته في الصفحة التالية، وقد استدركته من نسخة الشرح.
(٢) في نسخة الشرح: «زدا».
(٣) في نسخة الشرح: «الآن»، وكلاهما صواب.