============================================================
ابن عبد الظاهر (البسيط قالو تعصب للحسين ولم يزل بالنفس للهؤل المخوف معرضا حتى اتضوى ضو الحريق وأصبح ال مسؤد من تلك المخاوف أبيضا أرضى الإله بما أتى فكأنه بين الأنام بفغله موسى الرضا(1) داز العلم كان الأفضل بن بدر الجمالي(6) قد أبطلها وهي بجوار باب الثبانين (2) وهي متصلة بالقصر الصغير، وفيها الداعى المؤئد(6) مدفون(6) وهو هبة الله ابن موسى الأغجمي(2). وكان سبب إيطالها لأمور سببها اجتماع الناس بها والخوض في المذاهب والاجتماع على المذهب النزاري، فلم تزل الخدام يتوصلون [15) إلى الخليفة [الآمر بأحكام الله] (6) حتى تحدث في ذلك [مع الوزير المأمون](4). فقال: أين تكون هذه الدار؟ فقال بعض الخدام: تكون بالدار 12 التي كانت به أولا، فقال المأمون: هذا لايمكن(6) لأنه بات قد صار من جملة أبواب القصر وبرسم الحوائج وما للاجتماع هناك فائدة. فأشار كل من الأستاذين بشيء؛ فقال بعضهم: تكون في بيت المال القديم، فقال المأمون: (ة) الخطط: بن أمير الجيوش (5) الأصل: ابن المؤيدع) الخطط مدفون الداعى المؤيد.
() (يادة من الخطط. (ع) الخطط: لا يكون.
13، الخطط 1 458).
(1) المقريزي: مسودة الخطط 313، الخطط .428 :1 ()) داعي الدعاه القاطمي المؤيد في الدين (2) أحد أبواب القصر الغربي وأصبح مكاته أبو نصر هبة الله بن موسى بن واود الشيرازي باب الخرنشف. وكان في موضعه دار العلم التيي المتوفى في شوال سنة 47ه (انظر المقريزى: بناها الحاكم بأمر الله (المقريرى: مسودة الخطط مسودة الحطط 302 وماذكر فيها من مصادر).
পৃষ্ঠা ৭৬