111

আল-রাওদ আল-যাহির ফি সিরাত আল-মালিক আল-যাহির

الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهر

জনগুলি

ইতিহাস

ووجد أهل البلاد والأهواء قد عاثوا، وتسلطوا على الرعية، ولزمتهم دیات بذلك مجهولة الصرف ؛ وفيهم عيون الفرنج ؛ ووجدهم فلاحي البلاد، لا يمكن اتلافهم، فقدر عليهم جنايات يقومون بها لبيت المال عن دیات من قتل وليس له وارث، وعما نهبوه من مال جهل مالكه ؛ فحملت جمل كبيرة من البلاد الساحلية، والجبال النابلسية، وانكسرت شوكتهم.

وركب السلطان مرارة إلى قبر دحية الكلبي، صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم ! - وزاره، ورأى في طريقه قبر أبي هريرة في يبني ا.

ذکر مسير السلطان إلى عكا

পৃষ্ঠা ১৫৮