============================================================
اا له عدل ومن فى عبادة نشا بالتقى لله لا بضلال له به ا بنسيسر (وال ومن قلبه بهوى المساجد دائما وشسخصان فى الله الكريم تحايبا بحال افتراق منهما ووصال وانى أخاف الله من قال عندما دعت ذات عالى منصب وجمال با أنفقت يناه علم شمال ومصدق اخفى التصدق لم يكن ففاضت به عسيناه خرف نكال ومن ذكر الرب المهيمن خاليا وتخوف القلى والهجر بعد وصاله وشوقا إلى رؤيا جمال جلال فاكرم بهن من سيعة طيبى الثنا واكرم بها فى القوم سبع خصال واكرم به فخرا سما كل مسفخر ومجد فعال فوق كل فعال بتسعد صدق تحت عرش مليكهم تجلى لهم باهى جمال كسمال تراهم ملوكا فوق نجب من البها وغرفات در كالنجوم عوال على سرر الياقوت فى فرش سندس وحور من النور المضىء غوال وما تشتهيه النفس من كل لذة ومن رينة والكل ليس ببسال اع ويخطر للأنام ببال و ما لم تر عين وتسمع أذن ذى هنييا لهم طسوبى لهم تم سعدهم أنيلوا نوالا خير كل نوال (قلت) وهذه الأحاديث العشرة كلها صحاح كما ترى، وهذه أحاديث اخرى رواها جماعة من الائمة بأسانيدهم فى كتبهم، منها ما رووا عن آنس بن مالك رضى الله عنه أن النبى ة قال : "بدلاء أمتى أربعون رجلا اثنان وعشرون بالشام وثمانية عشر بالعراق كلما مات منهم واحد آبدل الله مكانه آخر فإذا جاء الأمر قبضوا"، ورووا عن ابن مسعود رضى الله عنه قال قال رسول الله لة: "إن لله تبارك وتعالى فى الأرض ثلثمائة رجل قلوبهم على قلب آدم عليه السلام وله أربعون قلوبهم على قلب موسى عليه السلام وله سبعة قلوبهم على قلب إيراهيم عليه السلام وله خمسة قلوبهم على قلب جبريل عليه السلام وله ثلاثة قلوبهم على قلب ميكائيل عليه السلام وله واحد قلبه على قلب اسرافيل عليه السلام فإذا مات الواحد أبدل الله مكانه من الثلاثة وإذا مات من الثلائة أبدل الله مكسانه من الخمسة وإذا مات من الخمسة أبدل الله مكانه من السبعة وإذا مات من السبعة أبدل الله مكانه من الأربعين وإذا مات من الأربعين أبدل الله مكانه من الثلثمائة وإذا مات من الثلثمائة أبدل الله مكانه من العامة يدفع الله بهم البلاء عن هذه الأمة وذكر بعضهم عزرائيل ولم يذكر موسى وجعل مكانه إبراهيم ومكان ابراهيم جبريل ومكان جبريل ميكائيل ومكان
পৃষ্ঠা ১৫