রাস্ফ
الرصف لما روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من الفعل والوصف ويليه شرح الغريب
প্রকাশক
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
(١) قوله: "فترة حتى حزن النبي ﷺ فيما بلغنا. . ." هذا وما بعده من زيادات معمر على رواية عقيل ويونس، وقال الحافظ في "الفتح": ثم إن القائل فيما بلغنا هو الزهري، ومعنى الكلام أن في جملة ما وصل إلينا من خبر رسول الله ﷺ في هذه القصة، وهو من بلاغات الزهري وليس موصولًا. (٢) في البخاري: "كي". (٣) في الأصل: فإذا وافى ذروة جبل، والتصحيح من البخاري. (٤) رواه البخاري ١/ ٢١ - ٢٦ في بدء الوحي، وفي الأنبياء باب: ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا﴾ وفي تفسير سورة ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ﴾، وفي التعبير: باب أول ما بدئ به رسول الله ﷺ من الوحي الرؤيا الصالحة، ومسلم رقم (١٦٠) و(٢٥٤) في الإِيمان باب بدء الوحي إلى رسول الله ﷺ.
1 / 42