রাসাইল হিকমা বই ১

মাল্টিপল দ্রুজ d. 434 AH
129

রাসাইল হিকমা বই ১

জনগুলি

============================================================

بذلك. وعلة العلل فهو عبد مولانا جل ذكره، وهو القائم بأمور الحدود لأن الحدود هم أعلال العالح ان العالم تحبروا فيهم فأقوام جحدوهم واقوام تغالوا في مرانبهم، فجميعهم مرضى القلوب.

والحدود أيضا محبرون في إمام الزمان، فبعضهم بنشكون فيه وبنقصون من منزلته، وبعضهم ينغالوا فيه ويجعلوه المعبود الكلي، فصار هو علنهم حيث تحيروا فيه واعنلت آديانهم بسببه. ومن عطاه حقه وأقر له بالإمامة وجعله عبد مولانا جل ذكره، وإن ليس له حول ولا قوة إلا بمولانا ج ل ذكره، زالت عنه الأمراض الدينية الحقيفية التي منها تكون الموتة الأبدبة. ومولانا سبحانه معل هذه العلة آي مبدعها ومبديها والقادر عليهم وعليها.

وفي السطر الرابع " صفات العلة بسم الله الرحمن الرحيم" وهم صفات هذه العلة الملذكورة الذي هو الإمام وهي في آخر الكتبة، لأن بسم الله سبعة أحرف دليل على سبعة دعاة صحاب الأقاليم السبعة. والرحمن الرحيم اننعشر حرفا دليل انتعشر داعيا أصحاب الانتعشر جزيرة. وأيضا دليل على سبعة أفلاك وانتعشر برجا وهم كلهم موجودون في عصر مولانا جل كره مستخدمون تحت أمر هذا الإمام ومن قبله، فصاروا صفانه، حيث يقال: هذا داعي فلن ، ومن أصحاب فلن، فصاروا صفانه بهذا السبب، وهم حروف بسم الله الرحمن الرحيم. فبهذا الوجه قلت في رابع السطور صفات العلة أي حدود الإمام بسم الله الرحمن الرحبم. أي هؤلاء الدعاة إلى توحيد مولانا جلت قدرته، معل الكل ومبدعهم ومبديهم بلا شبه ولا شكل ولا نظير يفعل ما يشاء كيف يشاء منى يشاء بلا اعتراض عليه، وهو العلي الأعلى بلا بداية ولا نهاية سبحانه وتعالى عما يصفون: الباب الثالث: أما قولك: وما سطرته في رقعنك بأن العلة

পৃষ্ঠা ১৫৫