============================================================
يتعقل معنى الوجود المتحقق باعتباره موضوعا للفكر أن قبله او غارجا عنه عدما يقابله موضوعيا ، على حين أن الامر لا يتجاوز تقابلا نى الذات المتعقعلة بين ادراك وجود موضوعى، مع التنيه إلى ذلك، وبين حالة عدم هذا الإدراك من قبل، ممايخيل إلينا أن قبل الوجود أو عارجه عدما : وما ذلك فى الحقيقة سوى شعورمنا بعد حالة العرقة الحديدة علينا بحالة عدم المعرفة السابقة.
أما تصوء ارسطو أن الهيولى والزمان أزلبان أبديان قذلك ناشى ء عن الوهم .
لان الوهم يعجز لصلته القريبة بالحس عن أن يتصور جمسما إلا آنبا من ، أو صائرا إلهجسم ، أوشبه جسم، كما لا يستطبع ان يتصور زماتا إلا وقبله زمان وبعده 1 زمان. والزبان يحسب تبدر ارسطر له كرتبط بالنير والجركه : وهر شانه الوحبد، فإن الإنسان يحب ان يتدهش من أن يبنى أرسطو مذهبه على مشل هذه الفكرة السطحية فى تصور الزمان . إن الزمان هو فى الحقيقة مدة الوجود الابحاى الثابت مقدرة تقديرا كلبا فى شعور واع. بدرك امداد و جودذاته . حتى مع افقراض ان هذا الوجوذه ساكن او تابى الحال غير منغي الحق أن اكبر ما أوقع أرسطو فى مذهبه المعروف فى قدم العالم هو انه افترض أن المحرك الاول إنما هو حرك من حيث هو صورة بعشوقة فليس بينه وبين العالم علاقة حقيقبة ، بل هو - إذا أنعمنا النظر - فاعل أو حرك بالعرض . وليس هذا هو شأن الطة الحقيقية . هذا إلى أن نظرة أرسطو للإلكه وف ماهية فسله، ولدر خصوصاعلى استشفاب الوحدة والشات وراء الكثرة والتغبر والتتوع.
وهذه أول مراتب النفلر العقلى الصحيح لأن من للطوم فى أول القلسفة والعلم أن حدائق الأشباه بما فيها الإنسان المفكر تقه ليت مى الأشغاس والصفات والأحوال البادية لنا على النحو الذى تعركه بالحواس أو تصوره من طرقها . وهنا تسقط مشكلة قدم عذا العالم من حيت شغصه الخاضع حنير وتصبح المثكلة مى مشكلة قدم ضل اقاهل الطلفى أو عدم لدمه، وهذه مسالة أخرى وثم مشكله أخرى لد تخطر للانسان ومن : هل الأصل الذى تشأت عنه فعل الطة المطلقة عذه الصورة الت عليها العالم قديم آم حادت ( وهذه مشكلة ثالتة . والمه أن هذه الصورة التى عليها العالم حادنة . أما مألة كيقية حدوثها أو مالة نوع طبيعة السلاقة ن القاعل المعطلق وسسله فهما أيضا مالتان أخريان. وفى عنا ما يمهد لظر فى معكلة قدم العالم ن وجه تتلر جديدة*
পৃষ্ঠা ৯৬