وشد ما سارت النعوش
لا حبذا الأنس والخطايا
وحبذا النسك والوحوش
الصاد
المرء عما وجب ناكص، والشخص للحدث شاخص، إن ظل الفانية لقالص، فهل خلص إلى الله خالص؟ إن دينك لوديعة في المحار، إنما يدرك بغوص البحار، وعدم دين في الأنام. وكان كالحلم في المنام.
نظمه «سريع»
من ادعى النسك على غرة
فقل له ما صدق الخارص
والنسك مثل النجم في بعده
والخلق أن يبلغه ناكص
অজানা পৃষ্ঠা