رمي الجمرات في ضوء الكتاب والسنة وآثار الصحابة رضي الله عنهم
رمي الجمرات في ضوء الكتاب والسنة وآثار الصحابة رضي الله عنهم
প্রকাশক
وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
প্রকাশনার স্থান
الرياض
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
رمي الجمرات في ضوء الكتاب والسنة وآثار الصحابة رضي الله عنهم
সাঈদ বিন ওহফ আল-কাহতানি d. 1440 AHرمي الجمرات في ضوء الكتاب والسنة وآثار الصحابة رضي الله عنهم
প্রকাশক
وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
প্রকাশনার স্থান
الرياض
জনগুলি
(١) وتمام كلام النووي، ٩/ ٥٣: «... وقال طاوس، وعطاء: يجزئه في الأيام الثلاثة قبل الزوال، وقال أبو حنيفة، وإسحاق بن راهويه، يجوز في اليوم الثالث قبل الزوال، دليلنا: أنه ﷺ رمى كما ذكرنا، وقال: «لتأخذوا مناسككم»، واعلم أن رمي جمار أيام التشريق يشترط فيه الترتيب، وهو أن يبدأ بالجمرة الأولى التي تلي مسجد الخيف، ثم الوسطى، ثم جمرة العقبة ...» [شرح النووي، ٩/ ٥٤]، وقال الحافظ ابن حجر، في الفتح، ٣/ ٥٨٠: «وفيه دليل على أن السنة أن يرمي الجمار في غير يوم الأضحى بعد الزوال، وبه قال الجمهور، وخالف فيه عطاء وطاوس فقالا: يجوز قبل الزوال مطلقًا، ورخص الحنفية في الرمي في يوم النفر قبل الزوال، وقال إسحاق إن رمى قبل الزوال أعاد إلا في اليوم الثالث فيجزئه». (٢) مسلم، برقم ١٢٩٧، والبيهقي، ٥/ ١٢٥، والنسائي، برقم ٣٠٦٢.
1 / 27