রাজুল ওয়া মারা
الرجل والمرأة في التراث الشعبي
জনগুলি
منها الموال التالي الذي يتحدث عن عزيزة ابنة سلطان تونس «معين بن باديس» التي عشقت عدو أبيها وبلادها يونس، ابن السلطان حسن، ابن سرحان الهلالي، سلطان الهلالية الغازين، حين تحايل فرسان الهلالية الثلاثة: «مرعي، ويحيى، ويونس» حين ريادتهما لاستكشاف تونس «مع خالهم» أبو زيد الهلالي، واضطرارهم لبيع عقد ثمين من الجوهر لعزيزة عن طريق دلال ظل يفاخر بجمال يونس وفضائله أمام عزيزة:
آه يا ستي لو شفتيه
وشفتي طولو مع معانيه
تفوتي قصرك باللي فيه
واسمك الغالي نسبوه.
فكان أن تحركت لواعج عزيزة نحو يونس، كما يصفها هذا المأثور التالي:
وقفت عزيزة في ريح القصر وربحانه
وقالت يا دلال صاحب العقد روح هاته
يا بخت من حدى بوصلك يا يونس في السنة مرة
يسود شعره، وتحلى عيشته المرة
অজানা পৃষ্ঠা