ما لم يكن قط معهودا بأبطال
أتستميلك أهواء النساء عن الكفا
ح إذ أنت رأس الجيش في الحال
وتنثني نحو عسال اللما طربا
عن كل فجر بدا في كل عسال
وتغتدي بحسام اللحظ منكسرا
وأنت تكسر ضربا كل نصال
أشيل :
كفى يا عولس، فلا تكثر علي الملامة والأقوال فقد تركت لكم أمر التدبير، وفوضتكم في جميع الأحوال فافعلوا ما أشارت به الآلهة عليكم، واذبحوا ما أردتم، وأتموا نعمة الله عليكم، ودعوني أنظر في أمر نفسي وأدبر شأن عرسي، فما الذي يضركم من ذلك وهو عمل تفرح له الآلهة من سمائها، ويكون مهره ما سأريقه من دماء أعدائها؟
أي شيء يعيقني عن قتال
অজানা পৃষ্ঠা