263

রাফে নিকাব

رفع النقاب عن تنقيح الشهاب

তদারক

رسالتا ماجستير في أصول الفقه - كلية الشريعة، بالرياض

প্রকাশক

مكتبة الرشد للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

প্রকাশনার স্থান

الرياض - المملكة العربية السعودية

জনগুলি

ذات (١) الإنسان قبل تصور الجسمية؛ لأن (٢) الإنسان جسم نام لاستحالة تصور الكل بدون تصور (٣) الجزء، و(٤) هذا بيان الذاتي. وأما العرضي فهو: ما يتصور فهم الذات قبل فهمه كما قدمنا، وهو على قسمين: أحدهما: لازم. والآخر: عارض. فاللازم ما لا يتصور مفارقته للماهية كالفردية للثلاثة، والزوجية للأربعة. والعارض: ما تتصور (٥) مفارقته للماهية (٦)، وهو على قسمين: ما يزول. وما لا يزول. فمثال ما يزول: حمرة الخجل وصفرة الوجل (٧). ومثال ما لا يزول: سواد الغراب وسواد الزنجي.

(١) "ذات" ساقطة من ز. (٢) في ز: "فإن". (٣) "تصور" ساقطة من ز. (٤) "الواو" ساقطة من ز. (٥) في ط: "ما "يتصور". (٦) في ط: "للذات". (٧) في ط: "حمرة الوجل وصفرة الخجل".

1 / 136