وقوله: «لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ولكن أخي وصاحبي» وهذا الذي لا يصح لغيره. وأما أخوة علي ﵁ فلا تصح إلا مع سهل بن حنيف.
ومنها أمره ﷺ بسد كل باب وخوخة في المسجد حاشا خوخة أبي بكر. وهذا الذي لا يصح غيره. وقد قلب الرافضة قوله أنهم خذلهم الله متشبثين بحديث رواه زيد بن أرقم بسند مظلم، فجعلوه لعلي ﵁، وأن
1 / 64