কুত মুগতাদী
قوت المغتذي على جامع الترمذي
তদারক
ناصر بن محمد بن حامد الغريبي
প্রকাশক
رسالة: دكتوراة - جامعة أم القرى
প্রকাশনার বছর
১৪২৪ AH
প্রকাশনার স্থান
مكة المكرمة
জনগুলি
হাদিস শাস্ত্র
المثلثة. وأبوه: بضم الميم، وفتح الضاد المعجمة، وكسر الراء (١) المشددة، وآخره ياء موحدة، وليس له عند المصنف إلاَّ هذا الحديث.
"خبَّاب (٢) " بفتح الخاء المعجمة، وتشديد الباء الموحدة وآخره [باء] (٣) موحدة أيضًا.
"ابن الأرت" بتشديد التاء المثناه من فوق.
٢٨٩ م- ٩٧١ "لا يتمنيَّن أحدكم الموت لضررٍ نزل به" (٤) زاد ابن حبان: "في الدنيا".
"وليقل: اللَّهمَّ أحييني ما كانت الحياة خيرًا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرًا لي" (٥) .
قال العراقي: " لما كانت الحياة حاصلة وهو متصف بها، حسن الإتيان بما، أي: ما دامت الحياة متصفة بهذا الوصف، ولما (٦) كانت
(١) " الراء ": ساقة من (ك) .
(٢) (ع): خباب، بموحدتين الأولى مثقله، ابن الأرت، التميمي أبو عبد الله، من السابقين إلى الإسلام، وكان يعذب في الله وشهد بدرًا، ثم نزل الكوفة، ومات بها سنة سبع وثلاثين. التقريب ص (١٩٢) رقم (١٦٩٨) الإصابة (٣/٧٦) (١٤٨٦) .
(٣) "باء" ساقطة من الأصل.
(٤) باب ما جاء في النهي عن التمني للموت. (٩٧١) عن أنس بن مالك، عن النبي ﷺ أنه قال: "لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به، وليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي".
قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح. والحديث أخرجه:
البخاري: المرضى، باب تمني المريض الموت، رقم (٥٦٧١) .
ومسلم: الذكر والدعاء، باب كراهة تمني الموت لضر نزل به، رقم (٢٦٨٠) .
أبو داود: الجنائز، باب في كراهية تمني الموت رقم (٣١٠٨) .
النسائي: الجنائز، باب تمني الموت (٤/٤٠) .
ابن ماجة: الزهد، باب ذكر الموت والاستعداد له، رقم (٤٢٦٥) .
(٥) صحيح ابن حبان: كتاب الجنائز، ذكر ما يجب على المرء إذا مسه الضرّ أن يدعو به، رقم (٢٩٦٦) .
(٦) في (ك): "وما".
1 / 306