137

وفوق عناصر هذا الفلك

وروحك هائمة كالسراب

تضم ملاكا أتى في الحلك

فأغتنم اللثم منها لأني

أكون ولا ريب ذاك الملك •••

أودك في قبضة الموت صرعى

لأن حياتك تقضي علي

وموتك يا مي عذب لدي

فبالرغم يلقيك بين يدي

وإذ ذاك أقضي سعيدا لأني

অজানা পৃষ্ঠা