أنا الذي كنت لا أتوقف عن التشرد والتجوال، عرفت بفضله نعمة البيت والولد والأسرة.
الرجل :
ولهذا فأنت آخر من يحق له البكاء؛ منذ أن عرفناك والضحكة لا تفارق وجهك وصوتك.
الرجل الأول :
وتريدني أن أضحك الآن؟! (يثبت عينيه على الكوخ ويشير إليه.)
الرجل :
بل أريد أن تضحكنا؛ هيا ارو علينا قصتك معه.
الرجل الأول :
لا، لا أستطيع. لماذا أروي عليكم ما تعرفونه جميعا، ولا تريدون أن تنسوه؟
الرجل :
অজানা পৃষ্ঠা