الغريب :
فهمت. وبماذا أحسست إذن؟
الرجل :
أحسست؛ ربما كانت هذه هي الكلمة المناسبة. وهو ليس إحساسي أنا وحدي. نحن نحس ونشعر يا سيدي. نحن نرى ونسمع. وهو وحده الذي رفع العمى والصمم عن أرواحنا. نعم. فما أكثر الأرواح التي لا تزال عمياء وصماء!
الغريب :
خصوصا مع الضيوف والغرباء .
الرجل :
معذرة، إنك لا تعيش معنا. أما أنا وهؤلاء.
الغريب :
بماذا تشعرون؟
অজানা পৃষ্ঠা