خاتمة
دل جميع ما تقدم من الآيات، والأحاديث على وجوب التمسك بأهل البيت عليهم السلام.
وإذا أراد الإنسان النجاة، والحياة السعيدة فما عليه إلا الاستجابة لقول الله، وقول رسوله صلى الله عليه وآله وسلم في أهل البيت عليهم السلام.
قال تعالى: ?يأ يها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم?[ الأنفال: 24 ].
وفي هذا الكفاية لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
পৃষ্ঠা ৩৯