কোয়াতিচ আদিল্লা
قواطع الأدلة في الأصول
তদারক
محمد حسن محمد حسن اسماعيل الشافعي
প্রকাশক
دار الكتب العلمية،بيروت
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٨هـ/١٩٩٩م
প্রকাশনার স্থান
لبنان
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
কোয়াতিচ আদিল্লা
ইবনে মুহাম্মদ সামকানি d. 489 AHতদারক
محمد حسن محمد حسن اسماعيل الشافعي
প্রকাশক
دار الكتب العلمية،بيروت
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٨هـ/١٩٩٩م
প্রকাশনার স্থান
لبنان
١ قد جرت العادة بالبحث عن معانى بعض الحروف لاشتداد الحاجة إليها من جهة توقف شرط من مسائل الفقه عليها وكثيرا ما يسمى الجميع حروفا تغليبا أو تشبيها للظروف بالحروف في البناء وعدم الاستقلال والأول أوجه لما في الثاني من الجمع بينالحقيقة والمجاز أو إطلاق للحرف على مطلق الكلمة وتسميتها حروف المعانى بناء على أن وضعها لمعان تتميز بها عن حروف المباني التي بنيت الكلمة عليها وركبت منها فالهمزة المفتوحة إذا قصد بها الاستفهام أو النداء فهي من حروف المعاني وإلا فهي من حروف المباني شرح التلويح على التوضيح ١/٩٩ التوضيح على التنقيح ١/٣٤٩. ٢ وهي عشرة: منها أربعة تشترك في جميع المعطوف عليه في حكم غير أنها تختلف في أمور أخرى وهذه هي الواو والفاء وثم وحتى الإحكام في أصول الأحكام ١/٨٨. حروف المعاني: أي الحروف التي لها معاني وإطلاق الحروف عليها بطريق التغليب لأن بعضها أسماء مثل إذا ومتى وغيرها شرح المنار ١/١٣١. ٣ هكذا حكاه إمام الحرمين في البرهان ١/١٨١ البيضاوي في نهاية السول ٢/١٨٥. ٤ قال أبو علي الفارسي أجمع نحاة البصرة والكوفة على أنها للجمع المطلق وذكر سيبويه في سبعة عشر موضعا من كتابه: أنها للجمع المطلق وقال بعضهم: إنها للترتيب انظر المحصول ١/١٦. ونقل الإجماع أيضا السيرافي والسهلي والفارسي ونوقش بأنه خالف ثعلب وقطرب وهشام وأبو جعفر الدنيوري وأبو عمرو الزاهد ويقول الإمام الغزالي في المستصفى ١/٢٣٠. ولعل الناقل أراد إجماع الأكثر.
1 / 36