17

কাওয়াফি

القوافي

তদারক

الدكتور عوني عبد الرءوف

প্রকাশক

مكتبة الخانجي بمصر

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٩٧٨ م

وهذان الحرفان هما اللذان لزماه في القافية. ومع ذلك فسلم بغير صيغة العروض، لأن العروض مفاعلن والضرب مفاعلن. ومثله قول النابغة في البسيط: يَا دَارمَيَّةَ بالْعلْياءِ فَالسَنَدِ ... قَوَتْ وَطالَ عَلَيْها سالِفُ الأبَدِ فنصف البيت فعلن وآخره فعلن بكسر العين أيضًا، وقد التزم في النصف الدال والباء اللذين لزماه في الآخر. فصل: وأما التصريع فهو أن يغير صيغة العروض فيجعلها مثل صيغة الضرب، ويستصحب اللوازم في الموضعين. مثال ذلك قول الشاعر في أول الطويل: أَلا أَنْعِمْ صَباحًا أَيُّهَا الطَلَل البَالِيوَهَلْ يَنْعَمَنْ مَنْ كانَ في العُصُرِ الخَالي

1 / 76