الواعد الكشفية الموضحة لمعاتي الصفات الإلهية سه ن اود قر أي شيء قلت منة الكون أو كون أنت انت ي من قائل كنلعدم والذي قيل لة لم يك ثم أن كان فلم قيلله ليكون والكونمالاينقسم د أبطل كن قدرة من دل بالفقسل علفا وخك كيف للعقل دليل والذي قذيناه العقل يالكشف فد جاة الشفس في الشرع قلا ت إنتانا رأى شم جرم اعتصم بالشرع في الكشفب فقذ فاز بالخير غبيذ قذعصم اهمل الفكر ولاتحفل به واتركته مشل لحم ووضم(1 ش الشر ل هو عل فه فل واذا خالفك العقل فقل طورك الزم ما لكم فيه قده ل ما جهل اللوح الني خط فيه الحق من علم القلم اقال بعضهم : ووجه التعجب في كلام الشيخ كون الحق تعالى أضاف التكوين ال في قوله تعالى: (إنما قولنا لشت إذا أردنله أن تقول له كن فيكون ح) [النحل: 4]) إلى ذلك الشيء الذي يكون، لا إلى القدرة الإلهية، فكأنه تعالى قال لمخلوق: اخرج للصلاة فخرج. انتهى قال بعضهم [59/أ]: الحق إن للحق تعالى أن يفعل ما يريد، ويكون ذلك امن باب خطاب الصفة لموصوفها. انتهى فليتأمل.
االي نقول به نحن خلاف ما قاله هذان الشخصان، ولكن لا يذكر الا اشافهة، والحمد لله رب الحالمين اسمعت سيلي عليا المرصفي رحمه الله تعالى يقول: في بعض الهواتف الربانية : يا عبدي أنا النور لوجوبي، وأنت الظلمة المهرجة(2) لإمكانك.
و الا ن الال ا ال ل ال ال ا ا ا ا ا ل ل ال اكر في لسان العرب (مرج) عدة معان للهرج أنسبها لما هنا (الاختلاط)، فالمحنى والله أعلم: الظلمة المختلطة
অজানা পৃষ্ঠা