الاعد الكنفية السوضحة لساتي الصفات الالهية
قدم الله طلق
ن ينده جد المالمع عالى أهي الحال ومما أجيت يه من يتوهم أن الله ت قال به بعض الأشاعرة.
والجواب](1) : اعلم يا أخي أن العدم عدمان : عدم مطلق، وعدم إضا فالعدم المطلق هو ما لم يتضمنه علم الله القديم، فهذا لا وجود له اس له عين ثابتة في العلم الإلهي.
اعدم إضافي وهو ما تكلم الناس فيه، وهو ما له عين ثابتة في العلم الا هي الهو عدم بالنسبة لعلم الخلق، ووجود بالنسية إلى علم الحق تعالى، ومن هنا المحققون: العالم كله قديم في العلم الآلهي، حادث في الظهور.
اولعل مراد بعض الأشاعرة بقولهم : إن الله أوجد العالم من عدم، أي بي إضافي، لا العدم المحض الذي لم يتضمنه علم الله القديم.
الفان قال قائل: فهل العالم مرئي للحق تعالى في حال عدمه، أو لم تتعلق الرؤية إلا بعد إيجاده في عالم الشهادة فالجواب: أن رؤية الحق جل وعلا لكل ما تضمنه العلم القديم رؤية وا الا فرق في رؤيته له، بين أن يكون موجودا لنا، آو معدوما عندنا، لأن الامور م تزل معلومة مرئية للحق تعالى في مراتبها، كلها على حد سواء اهذه من أعز المسائل المتعلقة يسر القدر، وقليل من الأولياء من عثر عال ققوده االممكنات كلها مشهردة للحق تعالى، وإن لم تكن موجودة عندنا فما هي اعد الحق تعالى، فهي في حال عدمها مرئية للتق تعالى، مسموعة له، ولا ي المؤمن أن يتوقف في ذلك، وإن الله تعالى على كل شيء قدير (1) من زيادة المحقق.
অজানা পৃষ্ঠা