وهذا ما جرى بالنسبة للقواعد والضوابط، فإنه لم يتميز الفرق بينهما تماما الا في العصور المتأخرة حتى أصبحت كلمة "الضابط" اصطلاحا متداولا شائعا لدى الفقهاء والباحثين في الفقه الإسلامي، فهم يفرقون الآن بين الكلمتين في المجالات الفقهية.
54214400115)، وهناك مؤلفات تناولت هذا الموضوع بالإسهاب والتوسع عندهم .
পৃষ্ঠা ৫১