কাওয়াইদ
القواعد
তদারক
أحمد بن عبد الله بن حميد
প্রকাশক
جامعة أم القرى
প্রকাশনার স্থান
مكة المكرمة
জনগুলি
ফিকহের নিয়ম
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তদারক
أحمد بن عبد الله بن حميد
প্রকাশক
جامعة أم القرى
প্রকাশনার স্থান
مكة المكرمة
জনগুলি
على ظاهره للاختلاف فيه ، كالنجاسة ، ثم قال : ولا بما وقع فيه جلد فأقام فيه أياما حتى ابتل") يعني أن الابتلال في الطعام أسرع منه في الجلد ، فلذلك ذكر الايام ، لا للتغير .
لايقال إن الابتلال في الجلد يكون لما دون الأيام ، فذكرها هنا دليل على إرادة مابعده الذي هو التغير ؛ لأنا نقوله قوله بعده اوإن وقع فيه جلد أو ثوب فأخرج مكانه جاز منه الضوء" دليل على أن المراد هو الإضافة ؛ لأنها التي يظن اانتفاؤها بسرعة الإخراج أما التغير بالثوب ، والجلد فلا يكون إلا بعد حين ، ثم قال ( وليس قلة مقام الجلد فيه كقلة مقام االخبز ، ولكل ثشي وجه" أي اعتبار ، أي انحلال الخبز أسرع من ابتلال الجلد ، فيعتبر فيه من قلة المقام مالا يعتبر مثله في الجلد ، ولو كان المعتبر هو التغير لا الالضافة وحدها لم يكن هذا الكلام فائدة ؛ لأن التغير حسوس ، والاعتبار محدوس فلا يفيد معه . فهذا هو الأصل ، والفروق لأمور خارجة فافهم .
قاعدة : لايجتمع الأداء والعصيان ، خلافا لابن
পৃষ্ঠা ৪০২