74
من بلاء الحرب وطول السفار، وأرى لك أن تستريح بعد طول ما جاهدت.»
ثم خلع عليه ووصله،
75
وتقدم إلى غلامه أن يهيئ له سرجا يركبه
76
إلى حيث نزل ...
وكان ابن أبي ليلى لاصقا بمكانه صامتا لا يتحرك كأنما أصابه مسخ، فالتفت إليه الموفق سائلا: «كيف رأيت يا أبا بكر؟»
وعاد الشيخ إلى الحياة، فقال وهو يثب عجلان كأنه ملدوغ: «رأيت الدنيا قد ازينت لأهلها.»
77
অজানা পৃষ্ঠা