============================================================
الله الاسم المجرد لكونه أول الأسماء. والرحمة اول الأشياء. كما ورد في الحديث الصحيح { إن الله قال أنا الله لا إله إلا أنا الرحمن، الرحيم سبقت رحمتي غضبى} وبين الإماسان رضي الله عنهما مالك بن آنس ومحمد بن إدريس الشانعى آن 5 الاسم اسم الله تعالى ليس فيها كاملا، وإنما فييا بعش السم ومو لله بلام الملك. وفرق بين الاسم وبين لام 11ك. فإنه لا يصح عنده اسم الألوهية إلا بكماله. وكماله لا يه... إلا بالألف. وهو أصل الاسم لكونه أول الأشياء في العدد. وفي اسم الأحدية وأول الحروف ولما فيه من الأسرار كما سيأتي إن شاء الله تعالى ذكره في موضعه.
اواسم الألوهية عبارة عما في وجوه قلوب الخلق. ووجوه أبدانهم متوجهة إليه بالعيادة. وهو الإله المعبود. المستحق للعبادة ظاهرا وباطنا. بقوله: إياك تعبد وإياك نستعين (الفاتحة) فنصفها ألوهية ونصفها عبودية. ورد الشافعي ان بسم الله الرحمن الرحيم من أم القرآن و من لم يسم فيها
পৃষ্ঠা ৩৭