============================================================
القانسون تتعكس ممكنة عامة، وقيل لا عكس لها، وان كانت فيرها انعكست مطلقة عامة، وفي اتعكاس بعضها إلى اخص من ذلك نزاع لا نطيل به، وإن كانت سالبة خلم ك1 تتعكس، 36 إلا أن تكون إحدى الدوائم2 الست وهي: ( الضرورية، والمشروطة العامة، والخاصة، والدائمة، والعرفية العامة، والخاصة. وهذه الست إن كانت كلية أو جزئية خاصة، انعكست كنفسها، وإلا لم تنعكس أيضا. وأما عكس النقيض فعلى العكس من المستوي في الجميع.
(مبحث الاستلزام) وأما الاستلزامات، فالشرطية المتصلة اللزومية الكلية، إن تعدد تاليهسا تعددت بسه، تقول: كلما كان هذا انسانا كان جسما حناميا حساسا، فيصدق كل مسا كان انسانا كان جسسا 3 كلما كان إنسانا كان ناميا وهكذا. والمنفصلة الحقيقية تستلزم متصلات أربعا، تتركب من عين أحد طرفيها وتقيض الآخر، وبالعكس فاذا صدق دائمسا، إما أن يكسون الموجود قديما أو حادثا على العناد الحقيقي، صدق كلما كان قديما لم يكن حادثا وهكذا، ومانعة الجمع تستلزم مانعة الخلو مركبة من تقيضي چزئيها وبالعكس.
(مبحث القياس بحسب الصورة وأما القياس بحسب صورته، فهو تصديقان يلزم عنهما لذاتهما تصديق ثالث، هو النتيجة، ويكون اقترانيا4، والنتيجة فيه مبثوثة غير مجتمعة بصورتها، واستثنائيا وهو بخلافه - سقطت من ج ك ورد في ح: ألا دالم.
3- ساقط من ج 4- هو القياس الحملي، وهو الذي يكون ما يلزمه ليس هو ولا نقيضه، مقولا فيه بالفعل بوحه ما، بل بالقوة، كقوله: كل حسم مؤلف، وكل مؤلف محدث، فكل حسم محدث. النحاة: 48.
পৃষ্ঠা ১৭২