جري بغير محاب المخلوقين، ولموت . في عافية، خير من شائنة في الملك، والله يختار للعبد، فخار الله لك في قبضها إليه، فإن القبور [أكرم](1) الاكفاء.
وأما القراح فتمسح اعوجاجه، كم يكون قصبة، ثم تضرب بعضه في بعض، فإذا استوى في يدك عقد تهرفه، رجعت إلى المستوي فيه، فضربته فيه وأما الحرة والسرية، فإنه يوزن لبنهما، فمن كانت أخف لبنا فالبنق لها(2).
وأما الجند، فيكتب: أحمد الاعلم لمشقوق الشفة العليا وأحمد الافلح لمشقوق الشفة السفلى.
ووأما الشجة: ففي المأمومة ثلاث وثلاثون من الإبل وثلث. وفي الموضحة خمس من الإبل، فيرذ عليه ثمانيا وعشرين وثلثا.
قلت: ألست زعمت أنك حائك؟ قال: نعم، ولكن أحوك الكلام. وإذا رجل قد أدبه الزمان وأحكمه العلم.
لسرقات ووالمعاني - أسعدك الله - لمع، والألفاظ مشتركة، فمن سبق إلى معنى ثم جاء بعده من يتعاطاه، فإن أخذه بلفظه كما هو، كان سارقا، وإن أخذه ببعض لفظه كان سالخا، وإن أخذه وكساه من (8) وعط بالابن، والتصوب من س وبقية العصادر التي ذكرت هذه المحاورة.
অজানা পৃষ্ঠা