কানাচা
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
তদারক
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
প্রকাশক
مكتبة أضواء السلف
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة العربية السعودية
জনগুলি
* واقتفاء الأُمم قبلها في ما لا يجمل.
* وفي "الصحيح": "لتركبن سنن من قبلكم شبرًا بشبر وذراعًا بذراع حتى لو سلكوا جحر ضبٍّ سلكتموه قالوا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمن" (١).
* وفي حديث آخر: "لتركبن سنن من كان قبلكم حتى لو أن أحدهم ضاجع أُمه في [الطريق] (٢) لفعلتم" (٣).
* وفي رواية: "لا تقوم الساعة حتى تأخذ أُمتي بأخذ القرون قبلها" (٤) الحديث.
* ولعن (٥) آخر الأُمة أولها (٦).
_________
= بالرجال والنساء بالنساء" الحديث رواه الحاكم في "المستدرك": (٤/ ٤٣٧) وسكت عليه، وقال الذهبي: سليمان هو اليماني - يعني: أحد رواة الحديث - ضعفوه والخبر منكر.
ورواه الطبراني في "الأوسط" كما في "مجمع البحرين": (٧/ ٢٩٨)، والبزار كما في "كشف الأستار": (٤/ ١٤٦).
وقال: سليمان لا يتابع على حديثه، وليس بالقوي، ولفظه: "حتى يقع بهم الخسف والقذف والمسخ" بزيادة القذف، وذكره الهيثمي في "المجمع": (٨/ ١٠)، وقال: فيه سليمان بن داود اليماني وهو متروك، وفي الباب أحاديث كثيرة لا تخلوا من مقال. انظر: "المجمع": (٨/ ٩، ١٢).
(١) رواه البخاري في "صحيحه": (١٣/ ٣٠٠ - الفتح)، ومسلم: (٤/ ٢٠٥٤) عن أبي سعيد الخدري ﵁ مرفوعًا، ولفظه عنده: "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرًا بشبرٍ وذراعًا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لتبعتموهم، قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمن"، وليس في "الصحيح" لفظة: "لتركبن".
(٢) سقطت من "أ".
(٣) رواه الحاكم في "المستدرك": (٤/ ٤٥٥) عن ابن عباس مرفوعًا وصححه ووافقه الذهبي.
والدولابي في "الكنى": (٢/ ٣٠)، وذكره الألباني في "السلسلة الصحيحة": (١٣٤٨) وصححه.
(٤) رواه البخاري في "الصحيح": (١٣/ ٣٠٠ - الفتح) عن أبي هريرة ﵁ مرفوعًا.
(٥) في "الأصل": (ولعل)، والتصحيح من "أ".
(٦) ورد في ذلك عدة أحاديث منها حديث علي بن أبي طالب ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: "إذا فعلت أُمتي خمس عشرة خصلة؛ حل بها البلاء، قيل: وما هي يا رسول الله؟ قال: إذا كان المغنم دولًا =
1 / 85