কানাচা
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
তদারক
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
প্রকাশক
مكتبة أضواء السلف
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة العربية السعودية
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
তদারক
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
প্রকাশক
مكتبة أضواء السلف
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة العربية السعودية
জনগুলি
(١) انظر: "النهاية": (٣/ ٤٢٨). (٢) في "الأصل": (فري)، والتصحيح من "النهاية". (٣) في "الأصل": (الصحفة)، والتصحيح من "ط" و"المصادر". (٤) روي: كالزَّلَقَة بالقاف، وروي: الزُّلْفة بضم الزاي وسكون اللام، وروي: الزَّلَفَة بزاي مفتوحة مشددة ولام وفاء مفتوحتين. قال القاضي: وكلها صحيحة، واختلفوا في معناه، فقال ثعلب وأبو زيد وآخرون: معناه كالمرآة، وحكى صاحب "المشارف" هذا عن ابن عباس أيضًا شبهها بالمرآة في صفائها ونظافتها، وقيل: كمصانع الماء، أي: أن الماء يستنقع فيها حتى تصير كالمصنع الذي يجتمع فيه الماء، وقال أبو عبيد: معناه كالإجانة الخضراء، وقيل: كالصفحة، وقيل: كالروضة. "شرح النووي على مسلم": (١٨/ ٦٩). (٥) في "الأصل": (قانون)، وما أثبته من "المصادر".
1 / 51