কালাইদ সিকিয়ান
قلائد العقيان
প্রকাশনার বছর
1284هـ - 1866م
وإنما هو كما قيل: طويل
أحب الحمى من أجل من سكن الحمى ... ومن أجل أهليها تحب المنازل
ورابتني غمرات الوجد، بذلك المجد، العالية قلله، الغالية حلله، الرائع تطريزها، الخالص إبريزها، كما رأب العليل تغامز العواد عاينتها نفسا صبة، وقلبا قد حشي محبة، بما رقمته لعلاك من برود، كصفحات الخدود. كامل
جادت عليها كل عين ثرة ... فتركن كل حديقة كالدرهم
ونظمته من حلاك كلاما، لو شرب لكان مداما، ولو ضرب به لكان حساما، ثم أنهيته، بعد ما أمهيته. طويل
ليعلم مولاي بأني عبده ... وإن فؤادي عنده وهو في صدري
وأني لا أنفك أخدم مجده ... بكل بديع من قريضي ومن نثري
ويأخذ بأذيال، ما وصفته من هذه الحال، أنه: متقارب
رماني الزمان بأحداثه ... فبعضا أطقت وبعض فدح
ومن أثقلها وأفدحها، وأعلنها وأفضحها، وأغلبها وأعزها، وأسلبها وأبزها، ومن عز، بز، أنه كان لي نسيب، قريب، وربيب، حبيب. بسيط
ربيته وهو مثل الفرخ أعظمه ... أم الطعام ترى في ريشه زغبا
فلما شب، دب ليلقط الحب، فما خمص، حتى قنص، ولا أخذ في الحركة، حتى وقع في الشركة، ويعدو على المرء ما يأتمر، وذلك أنه أم قرطبة حرسها الله طالبا جذم مال كان قد تصدق به عليه جده رحمه الله فإذا به قد ألفى هنالك عاصبه، وهو قد نصب له مجانبه، وفتح أشراكه، وبسط تحت هذا المطمع شباكه، فما نزل، حتى كتف، ولا حصل، حتى نتف، فأصبح مغلوبا مسجونا، محزونا مشجونا. طويل
إذا قام غنته على الساق حلية ... بها خطوه وسط البيوت قصير
هكذا أعزك الله أورد، بعض من ورد، وبه أخبر، بعض من استخبر، وفي النوى يكذبك الصادق، فإنه قد حدث غيره أنه في وثاق، لكنه غير محلى الساق، وتحت اعتقال شديد، ولكنه بغير حديد. طويل
ومن يسأل الركبان عن كل غائب ... فلابد أن يلقى بشيرا وناعيا
فلو ترى أمه أمتك سترها الله وهي من اليم إشفاقها، وعظيم وجدها وانطباقها، قد ذهبت أو كادت، بل قاربت وزادت، لولا ناظر غريق يطرف، وعين سخية
পৃষ্ঠা ১৫৮