ধৈর্যের উপর কবিতা
قاعدة في الصبر
তদারক
محمد بن خليفة بن علي التميمي
প্রকাশক
الجامعة الإسلامية
সংস্করণের সংখ্যা
العدد ١١٦ - السنة ٣٤
প্রকাশনার বছর
১৪২২ AH
প্রকাশনার স্থান
المدينة المنورة
জনগুলি
1 / 73
1 / 74
1 / 75
1 / 76
١ انظر: الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية (ص ٢٣) ط دار عالم الفوائد. وانظر: العقود الدرية (ص ٣٩) .
1 / 77
١ الرسالة مطبوعة ضمن (الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية) (ص ٢٣٦) ط دار عالم الفوائد.
1 / 78
1 / 79
(١/١١٨)
1 / 80
1 / 81
1 / 82
1 / 83
1 / 84
1 / 85
1 / 86
1 / 87
١ افتتحت نسخة (ب) بعد البسملة بالعبارة التالية: "وصلي الله على سيدنا محمد، قال الشيخ الإمام العالم العلامة شيخ الإسلام، مفتي الأنام تقي الدين أبو العباس أحمد بن تيمية الحراني ﵁". ٢ أخرج الخطيب في تاريخ بغداد (١/٣١٧) عن أنس في قوله تعالى: ﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ﴾ الآية [٧١] من سورة الإسراء قال: "نبيهم"، وأورده السيوطي في الدر المنثور (٥/٣١٦) وعزاه لابن أبي حاتم وابن مردويه. وروي مثله عن مجاهد أخرجه ابن جرير في تفسيره (١٥/١٢٦)، وأورده السيوطي في الدر المنثور (٥/٣١٦) وعزاه لابن المنذر.
1 / 88
١ في (ب): (ما) . ٢ أخرجه مسلم،كتاب الزهد، باب المؤمن أمره كله خير (٨/٢٢٧)، وأخرجه الإمام أحمدفي المسند (١/١٧٣)، وأخرجه الدارمي في سننه، كتاب الرقائق،باب المؤمن يؤجر في كل شيء (٢/٣١٨)، بلفظ: "عجبًا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ... الحديث". ولم أقف على الحديث بلفظ: " ... كله عجب" كما أورده المؤلف. ٣ في (ب): "فإنه كما قال ... " ٤ أخرجه وكيع بن الجراح في الزهد (٢/٤٥٦) برقم (٢٠٣)،والطبراني في الكبير (٩/١٠٧)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٤/١٧١ ح ٤٩٧٦)، موقوفًا على ابن مسعود بلفظ: "الصبر نصف الإيمان، واليقين الإيمان كله". والبخاري في صحيحه (١/٤٥) كتاب الإيمان باب قول النبي ﷺ: "بني الإسلام على خمس" تعليقًا واقتصر على شطر منه من قول ابن مسعود بلفظ: "اليقين الإيمان كله". والخرائطي في فضيلة الشكر لله على نعمته (ص ٣٩) برقم (١٨) بلفظ: "الإيمان نصفان: فنصف في الصبر ونصف في الشكر". وابن الأعرابي في معجمه (١/٣٠٩)، وأبو نعيم في الحلية (٥/٣٤)، وتمام في فوائده (٢/٤٠)، وأبو الحسن الأزدي في المجلس الأول من المجالس الخمسة (١٦-١٧)، والقضاعي في مسند الشهاب (١/١٢٦ - ١٢٧)، والبيهقي في شعب الإيمان (٧/١٢٣) برقم (٩٧١٥)،والأصبهاني في الترغيب والترهيب (٢/٦٦١) برقم (١٥٨٢)، والخطيب في تاريخ بغداد (١٣/٢٢٦)، وابن الجوزي في العلل المتناهية (٢/٣٣٠-٣٣١)، والذهبي في مختصر العلل (٣/١١٢٥)، مرفوعًا بلفظ: "الصبر نصف الإيمان، واليقين الإيمان كله" وابن أبي الدنيا في الشكر برقم (١٤) بلفظ: "الشكر نصف الإيمان، والصبر نصف الإيمان، واليقين الإيمان كله". والبيهقي في الزهد (١/٢٨) موقوفًا على ابن مسعود: "الإيمان نصفان، نصف في الصبر ونصف في الشكر".وقال: "قد روي هذا من وجه آخر غير قوي مرفوعًا"، وقال في الشعب: "والمحفوظ عن ابن مسعود من قوله غير مرفوع". وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (١/٥٧) وقال عن إسناد الطبراني: "رجاله رجال الصحيح". والسيوطي في الجامع الصغير (مع الفيض ٤/٢٣٣) ورمز لضعفه، وأعله المناوي بيعقوب بن حميد، وهو ضعيف من قبيل حفظه. وقال الحافظ في الفتح (١/٤٨): "هذا التعليق طرف من أثر وصله الطبراني بسند صحيح، وبقيته: والصبر نصف الإيمان". وقال: "وأخرجه أبو نعيم والبيهقي من حديثه (أي ابن مسعود) في الزهد مرفوعًا ولا يثبت رفعه". وقال في اللسان (٥/١٥٢): "قال أبو علي النيسابوري: هذا الحديث منكر، لا أصل له من حديث زبيد ولا من حديث الثوري". ولم يحسنه غير العراقي في تخريج الإحياء (١/٧٢، ١/٢٣١) . وقال عنه الألباني كما في سلسلة الأحاديث الضعيفة (١/٥٠٦-٥٠٧) برقم (٤٩٩):"منكر". وخلاصة القول في هذا الأثر أنه صحيح موقوفًا، وضعيف مرفوعًا، وقول ابن تيمية هنا "قال بعض السلف" يؤيد بكونه موقوفًا.
1 / 89
١ الآية [٥] من سورة إبراهيم والآية [٣١] من سورة لقمان والآية [١٩] من سورة سبأ والآية [٣٣] من سورة الشورى
1 / 90
١ في (ب): "الظاهر والباطن ... ". (عنه) ساقطة من (ب) . ٣ أخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء (١٠ /١٩٧) بإسناده عن سهل بن عبد الله التستري ضمن كلام له طويل بلفظ "ليس من عمل بطاعة الله صار حبيب الله، ولكن من اجتنب ما نهى الله عنه صار حبيب الله، ولا يجتنب الآثام إلا صديق مقرب، وأما أعمال البر يعملها البر والفاجر". ٤ معنى الحشى: الناحية، والمقصود نواحيها أو داخلها. انظر: لسان العرب مادة (حشا) (١٤/١٨٠-١٨١) . ٥ اللطيف من الكلام: ما غمض معناه وخفي، واللطف في العمل: الرفق فيه. انظر: لسان العرب مادة (لطف) (٩/٣١٦) .
1 / 91
١ أي دأبه وشأنه. انظر: لسان العرب مادة (هجر) (٥/٢٥٤) . ٢ في (ب): "ولسانه فيها". (ق ٢/ب) . (شكرك) ساقطة من (ب) . ٥ يشير إلى حديث معاذ ﵁ أن رسول الله ﷺ أخذ بيده وقال: "يا معاذ والله إني لأحبك، فقال: أوصيك يا معاذ لا تدعن في دبر كل صلاة تقول: اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك"، أخرجه أبو داود في سننه (٢/١٨١) كتاب الوتر باب في الاستغفار برقم (١٥٢٢) . والنسائي في سننه (٣/٥٣) كتاب السهو باب نوع آخر من الدعاء. والإمام أحمد في المسند (٥/٢٤٥،٢٤٧) . ٦ ساقطة من (أ) . ٧ في (ب): (بعض الشعراء) . ٨ ساقطة من (أ) . ٩ انظر ديوان ابن الدمينة (ص١٧) تحقيق أحمد راتب النفاخ، مكتبة دار العروبة ط الأولى عام ١٣٧٩. ١٠ في (أ): (الثالث)، وفي (ب): (الرابع) والصواب ما أثبته. ١١ في (ب): (إذا) .
1 / 92