============================================================
قهرة الانشاء (1) عبذه ورسوله الذي(1) أرسله شاهذا ومبشرا ونذيرا، وطوى صخف الكفر ورفع لذه
الامة علما على سائر الامم منشورا: صلى الله عليه وعلى اله وصخبه صلاة يتشع بها المناطر، ويبتيج لها النافظر، وسلم تسليما.
وبعد: فإن أولى من جزمنا على رفع علمه ، وأغدق عليه سحاب إنعامنا هاطل وييه: وآتيناه كتابه هذا بيمينه لينثل إلى أهله مسرورا، وأحسنا جزاءه لما كان سعيه مثكورا: وافرغنا على جيوشنا المنصورة دروع آراثه الداوديه: وزقدناه في الشواكه الشامية بحلاوة دولتنا التاهريه، وجمعناه باخوته بعد وفاء الكيل بمصر خنؤا منا وإحسانا، وأعدنا إلبيم بضاعتيم من رتب المعالي فتلوا: "هذه بضاعثنا ردت إليناه اونمير أهانا ونحفظ أخانا: من هاجر معنا وهجر آحت البتماع إليه، وشقينا (2) به في
حروبنا المنسورة صدور المعامع، ولم يشق ذلك عليه: وتنقه في خدمتنا الشرينة قلم يخرج
عن الواجب: وشحبناه لحسن نظرد فكان يفم الناظر والصاحب: وباشر الشيام قكان بداد قلسه شامة في وجنتها، وطلعته غرة في جبيتها، وانسه فرحة في غيفلتها، وناا يديه قرارا معينا في ربوتها، ونظر في امر الجيوش بها وكان فارس ميدانها، وناظظم ديواتها: كم 1 (3) نغلر بنور الله فتيل لأمل الأرزاق: ما فسل ضاجبكم وما غوى}(2) . والسر الداودي ما حكم إلا حكم بالحق ولم يتبع اطؤى. لأنه من فريق ظير منيم الخير والصلاح: ال واستغنت الجيوش بأقلامهم وطروسهم عن شمر العوالي وبيف الصناح. ما فشر التقع إلا تسيز بيلاغته على الشعراء: ولا باشر حساب مرئعة إلا ضربت الكتاب الاخساس في الأسداس، ومشى التلم التبعلي إلى وراء. ولا جاور مملكة إلا أمست بعليب اعراقه(4) في شسم. وها قد قيل لاهل الديار المصرية: "بشراكم يا جيرة العلم" .
(4 1 (5 ال ولما كان الجناب العالي التماضوي العلمي داود بن المتقر المرحومي (5) الزيني عبد الرحمن بن الكويز: - فساع الله تعالى نعمته، هو المنعوت بجميل هذه 21 الصشات، والمحكوم له بعحة ذلك بعد قبول البينات: وذو الحق الذي اقتضست آراؤنا (1) الذي: ساقعط من لب، (2) وششينا: كذا (!) ني لد، ملا، تو: نب* بر، قا، علب. ها: شضينا: لا يقرا في با.
(3) مررة النجم 2/54 (4) أعراته: علب: اعراقه.
(5) الجناب-،. المرحومي: بر، قا: الجتاب الكويم العلمي داود بن الكويز المؤيدي" المرحومي: با: المرحوم،
পৃষ্ঠা ৫৮