261

============================================================

ابن حتة الحمر وبالله العظليم ما كان للمملوك بذلك علم: ولا عبارة ولا إشارة ولا إراده. والمرجو من الله تعالى أن يتدر الوقوع في الحصول - إن شاء الله تعالى - الحالة هذه.

والمسلوك ممتثل*(1) الأوامر الشريفة منتاد لما يرد عليه والقيام بسا رسم بننسه وجنده حسب العلاعة المشترفسة وقا ضرب الصكة وخطب بالاسم الشريف السلطاني. وجهز المملوك صحبة الأمير سيف الدين قجقار المشار إليه المجلس 6 العالي المولوي العالمي العاملي الأسعديي الأمحمدي، فخر العلماء الراشدين، أفضل الفضلاء المتقدمين والمتأخرين التاضي (12) مصلح الملة والدين مرسل: أعاده الله

بالسلامة غانما، وهو اخصض معتمدي المملوك، وحثله المسلوك من المشافهات، 9ما سيعرضه غب الحضور(4) بالأبواب الشريفة من المهمات الكلية والجزئيه: فلسان المسلوك ومعلحته لسانه ومصلحته، وسؤاله أن بلاحظ بعين العناية الشرينة، وتراح اعناره وعوائته. ففسلا وصدقة وإنعاماء وأن يدام انفتاح أبواب المراسلات 1 والاقتراحات في الأوامر الشرينة والتواهي ليشوز المملوك بقضائها.

انهى ذلك والله تعالى يديمه ويبتيه بدوام الأدوار(3)، وبقاء الأطوار، ما اختلف (9)1 الليل والنيار: بسحمد وآله الأخيار: وصحابته الأحرار، حرر في اواخر المحرم الحرام(6) سنة عشرين وثمان مائة .

والحد لله وحده وصلواته على سيدنا خحمد واله وصحبه وسلامه وحسبنا الله ونعم الوكيل: (1) متثل: قا: ينتفلر تمثيل: ق: تمثيل.

(4) الفاقسي: سافط من توء ها.

() المشافهات : ملب، ف: ها: المساقاة: (4) ما ميعرفه تب الحقور: ق : ناستعرنه غب الحضور : قا: ما سيعرفسه على المامع الشرينة عند مثوله.

(5) الأدوار: علب: الأملوار.

(2) الحرام: ماتط من ق: تو، ها: قا.

পৃষ্ঠা ২৬১