161

============================================================

11 ابن حيية الحسوي ويعد، فأبوابنا الشريثة ما برحت مبنية على القتح لمن انفسم إلينا من علماء الإسلام،

(1 وتصريعها(1) ما بح بديعا ينتظلم به شمل الأنمة الأعلام. فأسحاب ابن إدريس لم 3 عندنا تمييز وجلال ظاهر، والحتيية لما علمنا أن ابا بكر هو عين اصحاب محمد جعلناه مختارا لمجمع برتا الوافر: واثبتناه في تاريخنا الذي ما برح عشده ينتظلم بجواهر الغلماء 1(4) ويتنفد، وإذا كان حمويا فهو غير(1) اجنبي من تاريخ المؤيد.

وكان المجلس التقوي أبو بكر ابن الجيتي الحفي، أدام الله تعالى نعمته، دو الذي علمنا اعليته فأقلنا غربته: وهاجر إلى ابوابنا الشرينة وكنا له انصارا وعظمنا هجرته: وشذنا أحكامه في عساكرنا المنعورة حتى قال له الشرع : "امضي ما تحاوله: واقض قفساء

لا يرد قائله". وهو متنصل من وظينة التضياء ولكن يجب تحلية هذا السيف المتنصل في أيامنا السيفيه: لتبتسم ثقور الطلع بمصر إذا كثرت حولها الفواكه الحموبه.

فلذلك رسم بالأمر الشريف العالي المولوي السلطاني الملكي المؤيدي السيفي، لا 1 زالت مواقنه الشرينة مجرق السوابق في النعم لمستحتها. وحرما لوفد العلماء من غتها وشرتيا، وقبلة يتتدم بها من الفضلاء كل إمام: وروفسة بها متباس العلم الذي يشار إليه بالاصابع وتعتد عليه الخناصسز من غير إبهام:

15 أن يستتر المشار إليه في إفتاء دار العدل الشريث وتضساء العكر المنصور: ومباشرة الاحكام الشرعية على اجمل العوائد، واكمل القواعد. لأنه دوحة العلم التي لبلابل الأنهام عليها تغريد وصدح: ونختصر من الاعلناب في شكره علما أنه

18 ممن جاوز قدر المذح. ولكن أردنا أن نجعل فتواه عشدة لأحكامنا الشريفة. نتبرك في مذهينا بصاحب هو اليوم نخبة أصحاب أبي حتيفة، وهو أفتى أمل العصر فثوة وعلما. وإذا باشر التضياء داوى علل الأمة حكمة وخكما، ولتد حصل لأصحاب (41(3 21 أبي حنيثة به الفرح(3) بعد(2) قبفس صدرهم، وورد عليهم في فعسل الربيع فتنزهوا

بشقيق النعمان في اكناف بضردم.

(1) تتريعها: تا: ثريمها: بر: تغريها؛ ها: تعرنها.

(1) نهر تيه: بر، قا: قعير.

(3) الفرح: ثو، علب : الفوج 4) يعد: ها: يعدما.

পৃষ্ঠা ১৬১