الفل الشاهز
في رؤية أالأدنيان والغبادات
والسنن فيها والهتعبدات
وهو في ثمانى وثمانين بابا:
ن الباب الأول ..
افي إنتشلام المشزك
إن رأى (3المشرك بألة قد أسلم، وهو يصلي نحو القبلة» فإنة يرزق الإستلام. وان كان يهناك مال يستتدل به لعلى الشرقإنه لاا يلبث أن يموت فيصير إلى دأر الحق، لأن الآخرة معدن الحق، فكذلك إلإسللام حق.
ومن رأى أنه أسلم فإن كافاسكلاا رأقر لقوله تعالى : (وله أسلم من فى إلسموات8 والأرض طوعا وكرهاك) أقرولم بالعبودية . ومن[زأى أنه قالنه أسلمت فإنق يخلص دينه وتستوأي ل أمورة لقواله عز وحجلى : {أسلمثنيو لجهي الله)كسعة مسسا اومن نزأى بألة يعرض الإيسلام معلي رجل ةا لمجولسي) فيوحدة الله وتحداثية ويشهد بها، ويجحد نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، فإنه يعظ رجلا شريرا قد تبد الإسلام وراء ظهره، وهو مؤمن بالله، ولكن نيشر جا اللخمر، - أونا يزني، أو، يقتلن، فأو يأتلي الكبائر»- أو يكحالفت الستنةن، ( أو تيشتم ألخيار النالسر
পৃষ্ঠা ২৯৫