تحريم كتابة القرآن الكريم بحروف غير عربية أعجمية أو لاتينية

সালেহ আলী আল-আউদ d. Unknown
64

تحريم كتابة القرآن الكريم بحروف غير عربية أعجمية أو لاتينية

تحريم كتابة القرآن الكريم بحروف غير عربية أعجمية أو لاتينية

প্রকাশক

وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٦هـ

প্রকাশনার স্থান

المملكة العربية السعودية

জনগুলি

الحروف العربية، فلو كتب القرآن الكريم بها على طريق النظم العربي - كما يفهم من الاستفتاء - لوقع الإخلال والتحريف في لفظه، ويتبعهما تغير المعنى وفساده، وقد قضت نصوص الشريعة بأن يصان القرآن الكريم من كل ما يعرضه للتبديل والتحريف، وأجمع علماء الإسلام - سلفا وخلفا - على أن كل تصرف في القرآن يؤدي إلى تحريف في لفظه، أو تغيير في معناه: ممنوع منعا باتا، ومحرم تحريما قاطعا، وقد التزم الصحابة - رضوان الله عليهم - ومن بعدهم إلى يومنا هذا: كتابة القرآن بالحروف العربية) . أوردها الشيخ محمد عبد العظيم الزرقاني في كتابه: مناهل العرفان ج ٢ ص ١٣٤ ط دار الفكر محيلا على المجلد السابع من مجلة الأزهر ص (٤٥) .

1 / 66