تحريم كتابة القرآن الكريم بحروف غير عربية أعجمية أو لاتينية

সালেহ আলী আল-আউদ d. Unknown
57

تحريم كتابة القرآن الكريم بحروف غير عربية أعجمية أو لاتينية

تحريم كتابة القرآن الكريم بحروف غير عربية أعجمية أو لاتينية

প্রকাশক

وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٦هـ

প্রকাশনার স্থান

المملكة العربية السعودية

জনগুলি

السنين، ويجد أعداء الإسلام مجالا للطعن في القرآن الكريم، وقد جاء الإسلام بسد ذرائع البشر، ومنع أسباب الفتن. ٣ - ما يخشى من أنه إذا لم يلتزم الرسم العثماني في كتابة القرآن: أن يصير كتاب الله ألعوبة بأيدي الناس، كلما عنَّتْ لإنسان فكرة في كتابته اقترح تطبيقها، فيقترح بعضهم كتابته باللاتينية أو غيرها، وفي هذا ما فيه من الخطر، ودرء المفاسد أولى من جلب المصالح. وبناء على هذه الأسباب، اتخذ المجلس! القرار التالي: " يرى مجلس هيئة كبار العلماء: أن يبقى رسم المصحف على ما كان بالرسم العثماني، ولا ينبغي تغييره ليوافق قواعد الإملاء الحديثة، محافظة على كتاب الله من التحريف، واتباعا لما كان عليه

1 / 59