43

حاضر العالم الإسلامي

حاضر العالم الإسلامي

প্রকাশক

مطاب الدجوي-القاهرة

সংস্করণের সংখ্যা

-

প্রকাশনার স্থান

عابدين

জনগুলি

وهي فتنة تُنْهَى الأمة الإسلامية عنها، ونسأل الله أن تنأى بنفسها عنها، فلا تقبل بالشيوعية أو الاشتراكية نظامًا اقتصاديًّا وللإسلام نظامه الاقتصادي.
﴿وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ، أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾ . [المائدة: ٤٩-٥٠] .

1 / 51